إرشادات مهمة في كيفية كتابة التعبير :
( ضع خطة للكتابة ، مراعياً المدة الزمنية الممنوحة لك لإنجاز الموضوع ) ، وملتزماً بما يلي :
1- احتفظ ببضع أوراق ، لاستخدامها ( مسوَّدات ) في الكتابة .
2- اكتب ما يخطر ببالك من أفكار حول الموضوع، ولا بأس في الاستعانة بآخرين، لجمع الأفكار والملاحظات فقط.
3- اجمع ما تراه مناسباً من النصوص التي تعزز أفكارك حول الموضوع من ( القرآن والحديث والشعر والمقولات).
4- ابدأ بالكتابة - على مسوَّدة – مضمون الموضوع حسب الأفكار التي لديك ، دون الاهتمام - حالياً – بالنحو أو الإملاء أو الخط أو علامات الترقيم ... المهم هنا أن تكتب باستفاضة كل ما يخطر ببالك من صياغات تعبيرية .
5- لا تتعجل الخروج بصياغة نهائية للموضوع ، بل أضف ما تريده مرة أخرى على المسودة ، أضف ثم أضف ثم أضف ، واحذف وغيِّر وبدل ما تراه مناسباً ، محاولاً توزيع الأفكار على الفقرات ، ( كل فكرة في فقرة ) وهكذا ... تماماً مثل دروس اللغة العربية ، التي تقرأها في الكتاب ... لاحظ توزيع الأفكار فيها على الفقرات .
6- راجع ما كتبته في ( المضمون ) في يوم آخر ، واليوم الذي يليه ، كي تنقِّح وتعدل وتحسِّن ما كتبته ، إلى أن تستقرَّ على صياغة شبه نهائية للموضوع .
7- بناء على كتبته من مضمون ( شبه نهائي ) ، ابدأ بكتابة الخاتمة ، وهي ملخص للمضمون أو لمشاعرك الخاصة ووجهة نظرك أنت ، اكتب الخاتمة على مُسَوَّدة وراجعها أكثر من مرة ، بعد التعديل والتنقيح والحذف والإضافة ، وهكذا .. إلى أن تصل إلى صيغة شبه نهائية .
8- بعد كتابة المضمون والخاتمة ، ستكون كتابة المقدمة أسهل عليك ، ابدأ بكتابة المقدمة بناء على ما كتبته في المضمون ، ثم راجعها أكثر من مرة .... حتى تصل إلى صيغة شبه نهائية .
9- ضع عنواناً مناسباً للموضوع ، معبراً وقصيراً ، بحيث لا يتجاوز ثلاث كلمات فقط . ثم راجع العنوان وعدِّله إذا دعت الضرورة .
10- اكتب الصياغة شبه النهائية للموضوع على مسوَّدة جديدة ، مراعياً الترتيب التالي :
- ( المقدمة يليها عرض المضمون ، يليها الخاتمة ، وعلى شكل عدة فقرات ) .
- ( القواعد والإملاء ، فقط التي مرت قواعدها بك ) .
- ( علامات الترقيم الموضحة أعلاه ) .
11- بعد المراجعة النهائية للموضوع ، إذا تمَّ لك التأكد من التزامك بكل ضوابط الكتابة ، اكتب موضوعك بخط واضح وجميل على ورقة ( الفلوسكاب) النهائية ، مراعياً كل ما سبق ذكره ، ثم سلِّم موضوعك وأنت واثق .
بالتوفيق والنجاح أيها الرواد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق